الجمعة 11 تشرين1/أكتوير 2024
ArabicFrancais (Fr)

  مدينة شفشاون سادس أجمل مدينة بالعـالم

 

chaouen conde naste

 

صنف موقع كوندي ناست ترافيليير الامريكي الشهير، المتخصص في السفر والسياحة، خمس مدن عربية في قائمة أجمل خمسين مدينة في العالم وهي على التوالي ، أبو ظبي، مسقط، بيروت، القدس وشفشاون، شمال البلاد

القائمة مبنية على آراء مجموعة من المختصين بالسفر، وعلى ردود فعل السياح والمواطنين في هذه المدن، وقد جاء في المرتبة المرتبة الأولى مدينة البندقية الإيطالية، التي تشتهر بجمالها وبضيافة سكانها. وفي المرتبة الثانية هونغ كونغ، تليها اسطنبول في تركيا.

 وقد حلّت مدينة شفشاون، في المرتبة السادسة، من ضمن قائمة أجمل المدن في العالم.

 وكتب الموقع الأمريكي، المتخصص، بكون شفشاون، مدينة هادئة، تقع في مرتفعات سلسلة جبال الريف، وتلقب بـ"اللؤلؤة الزرقاء"، وتُعرف بالهدوء، الذي يبعث بالسكينة والطمأنينة.

 في المرتبة العشرين أتت مدينة أبو ظبي، عاصمة الإمارات، التي بحسب محررة القائمة هي مقصد كل عشاق الحياة المترفة.

أما القدس المحتلة في فلسطين فجاءت في المرتبة 39، مع آثارها ومقاماتها الروحية.

 وأخيرا، ففي المرتبة خمسين حلت مسقط في عُمان والتي بدأت تتحوّل إلى وجهة سياحية أساسية في العالم.

المصدر :هبة بريس

 

  جهة طنجة تطوان الحسيمة ستتعزز بخمسة سدود كبرى

Barrage hoceima

قالت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالماء، شرفات أفيلال، اليوم الجمعة بتطوان، إن جهة طنجة-تطوان-الحسيمة ستتعزز بخمسة سدود كبرى ذات سعة تصل إلى 800 مليون متر مكعب، وهو ما سيمكن من تأمين تزويد الجهة بالماء الصالح للشرب، ومواكبة المشاريع التنموية التي أطلقت في مختلف أقاليم الجهة، والتخفيف من الآثار المرتبطة بعدم انتظام تساقط الأمطار

وأكدت أفيلال، في كلمة لها خلال أشغال المجلس الإداري لوكالة الحوض المائي اللوكوس، في دورته الثانية برسم سنة 2015، أن الأشغال جارية لبناء سدود مرتيل، وودار خروفة والخروب، في حين تم الانتهاء من أشغال إنجاز سد مولاي بوشتة، فيما ستعطى انطلاقة أشغال سد غيس خلال السنة الجارية، مبرزة أن هذه البنيات التحتية الهامة بسعة 800 مليون متر مكعب ستمكن من تعبئة موارد مائية إضافية كفيلة بتلبية الحاجيات من الماء الصالح للشرب بالجهة على المدى المتوسط والطويل، ومن سقي 22 ألف هكتار من الأراضي الفلاحية

وأكدت أن الحوض المائي اللوكوس عرف، من شتنبر 2015 إلى يناير 2016، عجزا في التساقطات تراوح ما بين 46 في المائة بالنسبة لحوض غيس – نكور و 70 في المائة لحوض اللوكوس على أساس سنوي ، مشيرة إلى أن هذه الوضعية تتطلب تضافر جهود جميع المتدخلين من خلال ترشيد استعمال المياه، مع تلبية حاجيات المواطنين من الماء الصالح للشرب، وذلك من أجل مواجهة الظروف المناخية الصعبة التي تعرفها الجهة

وأعلنت عن تشكيل لجنة لليقظة تحت رئاسة والي جهة طنجة-تطوان-الحسيمة من أجل تتبع الوضعية المائية على مستوى الجهة

وبخصوص حماية الجهة من الفيضانات ، أكدت السيدة أفيلال أن الوزارة قامت بتعاون مع الوكالة ومختلف المتدخلين، بإنجاز العديد من المشاريع بغلاف مالي قدره 1,6 مليار درهم ، ساهمت فيه الوكالة ب 91 مليون درهم، موضحة أنه يرمي لتطوير شبكة للإنذار المبكر بالسيول وإنجاز مشروع للحماية من الفيضانات، وتهيئة الأودية على مستوى كل عمالات وأقاليم الجهة ، وبرمجة أعمال للوقاية بمراكز تاركيست ووادي بوحجرة (الحسيمة) والجبهة (شفشاون) وأزلا (تطوان) ووزان، فضلا عن تتبع أشغال تهيئة وادي مارتيل وبعض الأودية في إطار مشروع طنجة الكبرى

 

المصدر:طنجة نيوز - و.م.ع

 

جهة طنجة  تحظى بحصة الأسد من استثمارات توفر 4100 منصب شغل
 

Investiss 2016

حظيت جهة طنجة تطوان الحسيمة، بحصة الأسد من قيمة عقد لـ"الاستثمار الصناعي"، تم التوقيع عليه اليوم الثلاثاء، وبلغت قيمته الإجمالية 1.4 مليار درهم، على أن تحقق في أفق سنة 2020، رقم معاملات يصل إلى 2.8 مليار درهم

وتهم هذه العقود، التي وقعها وزير الصناعة والتجارة والاستثمار والاقتصاد الرقمي مولاي حفيظ العلمي، ورئيس صندوق الحسن الثاني للتنمية الاقتصادية والاجتماعية السيد عبد الواحد القباج، ومديرو المقاولات الصناعية، 11 مشروعا بقطاع السيارات، وأربعة بقطاع صناعة الطيران، ومشروعا واحدا بقطاع الإلكترونيك

وجاءت جهة طنجة تطوان الحسيمة، في المرتبة الأولى، ضمن لائحة الجهات المستفيدة ، حيث تم تخصيص 46 في المائة من هذه المشاريع، متبوعة بجهة الرباط سلا القنيطرة، ب45 في المائة، ثم الدار البيضاء سطات بـ 9 في المائة

وينتظر أن توفر هذه المشاريع، مناصب شغل، يصل عددها إلى 4100 منصب شغل، حيث سيوفر قطاع صناعة السيارات 89 في المائة من مناصب الشغل المتوقعة، يليه قطاع صناعة الطيران ب9 في المائة والإلكترونيك ب2 في المائة

وبخصوص توزيع أصل الرأسمال، استحوذت فرنسا على حصة الأسد، ب36 في المئة، من مجموع اعتمادات الاستثمار، متبوعة بألمانيا ب30 في المئة ، ثم الولايات المتحدة ب14 في المئة وتونس، ب13 في المئة، وإسبانيا، 6 في المائة، ثم الإمارات ب1 في المئة

ويتعلق الأمر باستثمارات للانتاج أو التوسيع والتي تغطي على الخصوص، مهنا متنوعة، في سلسلة قطاعي السيارات والطيران، تتمثل في إنتاج الزجاج الواقي، وخياطة أغلفة المقاعد، وشبكات أسلاك السيارات والطائرات

و قال مولاي حفيظ العلمي في كلمة بالمناسبة، إن هذه المشاريع الجديدة، تؤكد حيوية المسالك الصناعية التي تتيح حاليا فرصا حقيقية للفاعلين، بفضل دينامية مخطط تسريع التنمية الصناعية، وتفعيل المنظومات الصناعية بالخصوص التي تتوفر فيها كافة شروط التنافسية وحسن الأداء

ومنذ إطلاق مخطط تسريع التنمية الصناعية في ابريل 2014، تم إبرام 52 عقد استثماريا في قطاعات السيارات، والطيران، بقيمة إجمالية تصل إلى 4,4 مليار درهم، وذلك في إطار دعم صندوق الحسن الثاني للتنمية الاقتصادية والاجتماعية

ومن شأن هذه العقود إحداث 14 الف و110 منصب شغل، وتسجيل رقم معاملات بقيمة 9,84 مليار درهم

وفي ما يخص قطاع السيارات، فإن كافة المشاريع الاستثمارية الصناعية التي شرع فيها منذ إطلاق مخطط تسريع التنمية الصناعية، ستسمح بإحداث أزيد من 27 الف و400 فرصة عمل، أي حوالي 49 في المئة من الهدف المرسوم على مستوى إحداث فرص الشغل بالنسبة للمنظومات الصناعية الاوائل للسيارات التي انطلقت خلال شهر أكتوبر 2014. وتشكل مساعدة صندوق الحسن الثاني على مستوى مواكبة المشاريع الاستثمارية، آلية جد هامة

24 المصدر: طنجة

 

 

 

 

 

   

Un circuit touristique pour Ksar El Kébir

circuit touris ksar

Selon un communiqué de la SMIT, ce plan d’action, qui s’inscrit dans le cadre de la stratégie de la SMIT en matière de diversification du produit touristique, prévoit la mise en œuvre d’un circuit touristique qui respecte le développement durable et vise à mettre à niveau et à préserver le patrimoine de la ville, développer les infrastructures touristiques et à promouvoir l’offre d’animation touristique.

Le circuit touristique créé offrira une variété de services complémentaires et reliera un certain nombre de sites touristiques culturels «évocateurs et ouverts aux visiteurs», a indiqué le communiqué. La ville de Ksar El Kébir et ses environs offre deux écosystèmes qui représentent une part non négligeable dans le développement du pôle de compétitivité du territoire Cap Nord, a-t-il précisé. L’évolution historique séculaire et la dynamique sociale, culturelle et économique de cette ville permettent de la doter d’un produit touristique patrimonial varié qui compte un nombre d’édifices à caractère archéologique, des monuments historiques à forte empreinte symbolique, des espaces d’activité artisanale et économique qui perpétuent un savoir-faire traditionnel authentique et un riche patrimoine romain, ottoman, andalou et portugais, a ajouté la SMIT.

«Son arrière-pays constitue une ressource majeure à la fois pour le développement d’un produit durable qu’il convient de consolider, en se basant principalement sur son patrimoine immatériel et sa position stratégique pour le développement du pôle de compétitivité Cap Nord», a indiqué M. Barrakad qui s’exprimait lors de cette rencontre.

 

Source : Aujourd’hui le Maroc

 

 

Taounate poursuit sa dynamique de développement

 

dvt taounate

 

Le plan stratégique établi sur cinq ans pour la province de Taounate vise en premier lieu le désenclavement des zones lointaines.

La dynamique de développement et de modernité a continué sur sa lancée dans la province de Taounate en 2015, à la faveur de plusieurs projets structurants à fort impact économique et social. En effet, les chantiers d'envergure lancés ou inaugurés durant l'année 2015 dans la province de Taounate et ses différentes localités puisent leur force dans une vision stratégique destinée à renforcer l'attractivité et la compétitivité de la région et, partant, confirmer sa position comme un pôle développé arrimé au reste du pays.

La province de Taounate vient d'être ainsi dotée d'un plan de développement intégré d'un investissement global de 12,26 milliards de DH. Élaboré dans un cadre participatif entre le conseil provincial et l'Agence pour la promotion et le développement économique et social des préfectures et provinces du Nord (APDN), ce plan vise à booster la dynamique socio-économique de la ville et son développement durable à travers la réalisation d'une batterie de projets dans divers domaines. Ce plan, qui s'étale sur cinq ans, vise en premier lieu le désenclavement des zones lointaines etle développement des services sociaux de base à travers l'amélioration de l'accès aux réseaux d'eau et d'électricité, le renforcement de la qualité du système de formation, l'amélioration des services de santé et l'encouragement des activités culturelles et sportives.

Il s'assigne également pour objectifs la mise à niveau de la ville et des communes rurales et la préservation des ressources naturelles et environnementales à travers la réalisation de projets de lutte contre les inondations, la valorisation des ressources hydriques, la protection du patrimoine sylvestre et la gestion de déchets solides et liquides. La province de Taounate a ainsi connu, au cours de l'année qui s'achève, le lancement et l'inauguration de plusieurs projets structurants destinés à renforcer le développement socio-économique de la province par la réalisation des chantiers identifiés dans le cadre de l'Instance nationale pour le développement humain (INDH) ou dans le cadre des programmes sectoriels de l’État et des collectivités locales. En chiffres, quelque 930 projets, d'un investissement global de 528 millions de DH, ont été réalisés ou sont en cours au niveau de la province de Taounate durant la période 2005-2015, dans le cadre de l'INDH. Ces divers projets à caractère social, économique et culturel, auxquels le fonds de soutien de l'INDH a contribué à hauteur de 337 millions de DH, ont profité à plus de 400.000 personnes. S'agissant des infrastructures routières, le financement d'un total de 17 projets routiers a été achevé au cours de l'année 2015, pour un montant global de 344,6 millions de DH. Destinés à améliorer les conditions de vie des habitants des zones montagneuses et difficiles d'accès et consolider les infrastructures locales, ces projets routiers se répartissent entre le Programme national de routes rurales (PNRR2) et le Programme de mise à niveau territoriale (PMAT) de l'INDH. Les projets lancés dans le cadre du PMAT portent, eux, sur la construction des ouvrages d'art et l'aménagement de pistes sur une superficie globale de 50 km moyennant un financement de 116 millions de DH.

Les infrastructures de santé dans la province de Taounate ont été renforcées en 2015 par un centre régional d'hémodialyse réalisé avec un budget de 12 millions de DH. Cette structure régionale profite à une centaine de personnes atteintes d'insuffisances rénales chroniques dans la province. Le centre a été conçu dans le cadre d'un partenariat entre l'APDN (7 millions de DH), l'assemblée provinciale de Taounate (4 millions de DH) et le comité provincial de l'INDH (1 million de DH). Il comprend des salles de traitement des malades, d'attente, de repos et de stockage, ainsi qu'une pharmacie.

Doté d'une vingtaine de générateurs de dialyse, ce centre vise le rapprochement des services médicaux des citoyens et l'allègement des coûts de soins et de transport pour la population de la province de Taounate. Profitant d'une situation géographique stratégique et d'un contexte régional propice, la province de Taounate ne compte pas rater le train du développement de toute la région de Fès-Meknès, passé, depuis quelques années, à la vitesse supérieure.

 

Source : l’Economiste

   

الصفحة 21 من 27

Autres Actualités dans le Nord

  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
  • 6
  • 7
  • 8
  • 9
  • 10
  • 11
  • 12
  • 13
  • 14
  • 15
  • 16
  • 17
  • 18
  • 19
  • 20